الصديق يبكيك لكي لآ يجعل النآس تضحك عليك
{ .. تتعآنق أروآحنآ قبل أيدينآ
]لـ " تغبطنآ " الجموع ..! ]على روح وآحده تـ(ع)ـيش في جسدين تعود ال
ذكريآت قليلاً // إلى الورآء
..}
بدآية الدروب
{ .. عندمآ كنآ ننظر إلى تلك " الأروآح " بعيون حآئرة[
تبحث عمن يؤنسهآ لـ قطع دروب الحيآة
وبسرعة مدهشة نجد من نبـ(ح)ــث عنه
تلك " الروح " التي تمثلت بأجمل الصفآت
آنستنآ في قطع جزء يسير من تلك الدروب
ولكن
نفتح أعيننآ في يوم نحن فيه أحوج مآ يكون لـ تلك " الروح "
لـ نجدهآ غآدرت المكآن ب كل هدوء
]كــ [ طير مهآجر ] رحل عندمآ إستآء من الجو
تلك هي || الصدآقة المزيفة وهي أو
ل صدمة في تلك الدروب .. }
[ محآولة أخرى
]في هذه المره نتعلم أن " الصدآقة السريعة
]من غير بحث ..![/
مآ هي إلآ لحظآت تؤنسنآ وترسم | الإبتسآمة | على وجوهنآ[/
]ولكن لآبد لهآ في يوم أن تتلآشى ..!
تعود نظرآتنآ الـ(ع)ــآبره لـ تلقي النظر
على تلك " الأروآح " مره أخرى
]وبعد جهد جهيد وجدنآ شبه مآ نبتغي[/
]نتوجه إليه رغم مآ نــ(ح)ــس من عدم الرضآ/
ربمآ لأننآ لم نجد مآ ابتغينآ تمآماً[/
]وربمآ لأننآ " تعبنآ " في التنقيح[/
]أو ربمآ إيمآناً ب الحكمة الشهيره
من يفتش عن صديق خآل من العيب لآ صديق له
ولكنه أخيراً هو مآ كتبه الله أن يحدث .. }
[ لحظآت مملة
]{ .. أكملنآ جزءاً يسيراً من تلك الدروب[/
]لكن ..![/
سئمنآ ذلك الصمت
وإن تحدثنآ لآ يطول الكلآم
]هل لأننآ " لآ نريد " الكلآم
]أم لأننآ نحتآج إلى وقت أكبر
]لـ الإعتيآد على تلك العلآقة [ الإنسآنية
]أو ربمآ أنه كمآ قيل
الصدآقة الحق نبآت بطيء النمو ||
تحت المطر
تقآبلنآ في علآقآت | الحب | عديدٌ من المشآكل
تفيض من قلوبنآ ك [ المطر
ف نبحث عن من نشتكي له من هموم ذلك الحب[/
]ل نجد تلك الروح التي اعتبرنآهآ [ مملة
]هي وحدهآ من نستطيع أن نتكلم أمآمهآ[/
]عن ذلك الحب // ب كل حرية]ومن هنآ نكتشف أن الصدآقة أهم من الحب
]فلك أن تفرغ مآ في قلبك من هموم الــ(ح)ــب أمآم الصديق[/
ولكن قلمآ تشتكي منالصديق أمآم الحبيب[/ب
عد هذآ نؤمن بمآ قيل قديماً //
|| الصدآقة ك المظلّة كلمآ اشتّد المطر كلمآ إزدآدت الحآجة لهآ
صدمة أخرى
]{ .. نجد تلك " الروح " فجأه تنتقدنآ
]وتحآول أن تنبهنآ إلى عيوبنآ
]فـ نصرخ ثآئرين ]وبـ لحظة غضب " ننهي " ]تلك العلآقة الإنسآنية[/
]متنآسين مآ قيل :
الصديق يبكيك لكي لآ يجعل النآس تضحك عليك
ودي